أؤمن أن التقنية نورٌ إذا وُجهت، وأثرٌ إذا وُضعت في موضعها، وأن الخيال جسرٌ نعبر به من الحلم إلى الواقع، أكتب رؤى تُلهم، وأصنع مسارات تُثمر، لأن الغد لا يُنتظر، بل يُبنى.

لا أؤمن بالتقنية كغاية، بل كوسيلة تُعيد للإنسان صوته، وللمجتمع توازنه، وللخيال مكانه، أرى التقنية شريكًا للإنسان، لا بديلاً عنه، وأرى الخيال خريطةً لما يمكن تحقيقه.